من قصص الناجحين
اول امرأة عربيه دخلها اكثر من 250 الف دولار فى الشهر من التسويق الشبكى تكشف سر النجاح في التسويق الشبكي
ولدت في تونس .. و هي مقيمة الآن في الإمارات العربية المتحدة .. في إمارة دبي .. هي الآن الأعلى دخلا في شركتها ... في ثلاث سنوات من بداية مشوارها في التسويق الشبكي وصلت الى مدخول سنوي ما يعادل 3.000.000 دولار أمريكي
و ما يعادل 250 الف دولار شهرياً
صنفت كأول شخصية عربية تدخل إلى قائمة الأعلى مداخيل في صناعة التسويق الشبكي في كل الشركات العالمية
تم المقابلة معها و الان اختار لكم أجمل ما في المقابلة
س: كيف انضممت إلى هذه الصناعة و ما كان رأيك قبل الإنضمام لها ؟
ج : عرفت هذه الصناعة من تصفح الانترنت لأنني كنت مسحورة و موقنة أن أسلوب الحياة الراقي ممكن أن يأتي من قطاع الانترنت .. و على هذا الأساس و هذا الحماس لم أستطع أن أتخلى عن أول دعوة أرسلها لي صديق لحضور أول عرض للفكرة
و في نهاية العرض ايقنت أن هذا عالمي و قررت الانضمام
و هذه أول خبرة عملية لي ورغم الصعاب التي تصيب كل شخص جديد إلا أني كنت متحمسة على الاستمرار
و كان رأيي عن هذه الصناعة قبل الانضمام أن هذه الصناعة طريق سريع للسفر من الحياة العادية إلى حياة الثراء و لكن بعد انضمامي سرعان ما تغير هذا الرأي .. بحيث استوعبت أن هذا النجاح يتطلب عمل ملتزم و مخطط له و مستمر
س : ما هو سر نجاحك ؟
ج : اعتقد أن سر النجاح هو خليط من عدة مكونات : الصدق والثبات والمثابرة والطموح، والقدرة على قبول التحديات الجديدة، والصبر، ومساعدة الناس وقبل كل شيء العمل بطريقة أخلاقية
س: هل تطوير الذات مهم جداً في هذه الصناعة بالنسبة لكي ؟
ج: نعم مهم جدا أن يطور المسوق الشبكي نفسه و فريقه و أن يكون على علم بكل التطورات ليحافظ على تقدمه
س : ما هي نصيحتك للمسوقين الشبكيين ؟
ج : أنصح كل شخص يدخل لهذا المجال أن يعمل بجدية و مثابرة .. و يكون متفتح للتعلم من الآخرين .. و نقل كل العلم و الحكمة إلى شبكاتهم .. و كن صبور و لا تنسحب من أول محاولة فاشلة و كن أنت الفنان الذي يرسم نجاحه
التسويق الشبكي هي لغه المستقبل. نمو التسويق الشبكي الملحوظ والخطط الموضوعه للمرحله المقبله هو السبب الذي يجعل الان هو أفضل وقت لبدأ هذا العمل.
منقول بدون تغيير
تعليقات
إرسال تعليق